Chemical Research
في نوفو جينومكس، نحن في طليعة البحث والتطوير في مجال الجينوم التنبؤي، حيث نستخدم قوة درجات الخطورة متعددة الجينات (PRS) لإحداث ثورة في الطب الشخصي. وتتمثل مهمتنا في تحويل أحدث الاكتشافات الجينية إلى رؤى قابلة للتطبيق على أرض الواقع للوقاية من أمراض القلب والسرطان.
🔬دفع حدود علم الجينوم التنبؤي من خلال البحث والتطوير
في نوفو جينومكس، نحن في طليعة البحث والتطوير في مجال الجينوم التنبؤي، حيث نستخدم قوة درجات الخطورة متعددة الجينات (PRS) لإحداث ثورة في الطب الشخصي. وتتمثل مهمتنا في تحويل أحدث الاكتشافات الجينية إلى رؤى قابلة للتطبيق على أرض الواقع للوقاية من أمراض القلب والسرطان.
🧬 ما هي درجة الخطورة متعددة الجينات (PRS)؟
درجة الخطورة متعددة الجينات هي تقدير كمي للمخاطر الجينية التي قد يتعرض لها الفرد تجاه مرض معين، وذلك من خلال تحليل التأثير التراكمي للعديد من المتغيرات الجينية. وعلى عكس الفحوصات الجينية أحادية الجين، فإن PRS تأخذ في الاعتبار تفاعل آلاف، بل ملايين المتغيرات الشائعة، ما يتيح تقديم تقييم دقيق وشخصي للمخاطر.

كيف نحدث فرقاً من خلال البحث والتطوير
-
سرطان الثدي
تدمج درجة الخطورة الجينية لسرطان الثدي آلاف المتغيرات الجينية المعروفة المرتبطة بالمرض لتحديد خطر الإصابة مدى الحياة. وعند استخدامها جنباً إلى جنب مع التاريخ العائلي والعوامل السريرية، تتيح نماذجنا تصميم بروتوكولات فحص دقيقة ومخصصة—مثل إجراء تصوير الثدي بالأشعة (الماموغرام) في سن مبكرة أو تعزيز المراقبة للنساء المعرضات لمخاطر أعلى.
-
مرض الشريان التاجي (CAD)
من خلال تحليل أكثر من مليون علامة جينية، تساعد نماذج PRS الخاصة بمرض الشريان التاجي في تحديد الأفراد المعرضين لمخاطر مرتفعة على مدى الحياة—بزيادة تصل إلى 3 إلى 5 أضعاف عن المعدل الطبيعي—وذلك قبل ظهور الأعراض بوقت طويل. هذا يمكن من التدخل المبكر في نمط الحياة والعلاج الموجه للوقاية من النوبات القلبية.
-
سرطان البروستاتا
قد يكون لدى الرجال الذين لديهم درجات خطورة عالية لسرطان البروستاتا خطر متزايد للإصابة بالمرض بمقدار 4 أضعاف خلال حياتهم. يساعد البحث والتطوير الذي نقوم به في تحديد من قد يستفيد من الفحص المبكر باستخدام اختبار PSA (مستضد البروستاتا النوعي) أو التصوير بالرنين المغناطيسي، ما يقلل من الفحوصات غير الضرورية لدى الأفراد منخفضي الخطورة، ويضمن في الوقت نفسه اليقظة لدى الفئات عالية الخطورة.